الفهارس
الثالث استخدام الغير ليكون تابعا له
ثالثها: أن يكون من طبعه أن يستخدم غيره فيريد زوال النعمة من ذلك الغير، ليقدر على ذلك الغرض، ليكون تابعًا له، ومنه قوله تعالى عن المشركين: { وَقَالُوا لَوْلَا...
تفسير قوله: الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا
............................................................................... ثم أخذوا يوبخونهم بصفاتهم الخسيسة التي كانوا يرتكبونها في دار الدنيا فقال: { الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ...