من اقوال الشيخ
إن المسلم الملتزم بدين الله ، والذي سار على صراط الله المستقيم ، سيجد دعاة الضلال والانحراف؛ وهم واقفون على جانبي الطريق، فإن أنصت لهم والتفت إليهم عاقوه عن السير، وفاته شيء كثير من الأعمال الصالحة. أما إذا لم يلتفت إليهم؛ بل وجه وجهته إلى الله فهنيئا له الوصول إلى صراط ربه المستقيم الذي لا اعوجاج فيه ولا انحراف اشترط كثير من العلماء أن يكون التيمم بتراب له غبار يعلق باليد، ومنعوا التيمم بالرمل ونحوه مما لا غبار له، وألزموا المسافر أن يحمل معه التراب إذا سافر في أرض رملية، ولعل الصحيح جواز التيمم بالرمل؛ لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: "جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا" متفق عليه.       إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه. إن أهمية الوقت معلومة عند كل عاقل؛ ذلك أن وقت الإنسان هو رأسماله، وهو عمره أيامه ولياليه، فإذا ما ضاع رأس المال، ضاعت الأرباح، وإذا عرف الإنسان ذلك، حرص على أن يستغلها ويستفيد منها وألا يضيعها، ليكون بذلك رابحا إن غسل أعضاء الوضوء في اليوم خمس مرات دليل على أن الإسلام جاء بما ينشط البدن وينظفه، كما جاء بما يطهر الروح ويزكيها. فهو دين الطهارة الحسية والمعنوية.
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
أحابستنا هي فقالوا إنها قد أفاضت
أحابستنا هي؟
أحاج لك
أحب الأعمال إلى الله تعالى ما داوم عليه صاحبه وإن قل
أحب الأعمال ما دام عليه صاحبه وإن قل
أحب الدين إلى الله الحنيفية السمحة
أحب الكلام إلى الله أربع سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
أحرمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنساء والصبيان فلبينا عن الصبيان ورمينا عنهم
أحرى أن يؤدم بينكما
أحسنت يا عائشة
أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى
أحفوا الشوارب ووفروا اللحى
أحق الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج
أحق بنفسها
أحل الذهب والحرير على إناث أمتي وحرم على ذكورها
أحل الذهب والحرير لإناث أمتي
أحل الذهب والحرير للإناث من أمتي وحرم على ذكورها
أحل حراما أو حرم حلالا
أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم أبدا
أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم بعده أبدا
أحل لنا ميتتان ودمان أما الميتتان فالحوت والجراد وأما الدمان فالكبد والطحال