من اقوال الشيخ
القلوب أوعية؛ منها ما يستوعب الخير، ومنها ما يستوعب الشر. وأفضل القلوب هي التي تمتلئ بالخير،تمتلئ بالعلم وتمتلئ بالدين والعبادة، تمتلئ بالعلم النافع والعقيدة السليمة، هذه هي القلوب الواعية، وهي أرجى القلوب لتحصيل الخير logo إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه قال النبي صلى الله عليه وسلم: "أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك". فلو خانك إنسان فلا تجازه بالخيانة، بل اصفح وتجاوز عنه حتى يثيبك الله بالحسنى ويعفو عنك، ويعاقبه على خيانته إذا كان قد تعمدها، ولربما ندم إذا رآك تعامله بهذه المعاملة وهو قد خان! فيندم ويتخلق بأخلاقك؛ فيكون عملك هذا دعوة وسببا للتخلق بهذا الخلق العظيم. اشترط كثير من العلماء أن يكون التيمم بتراب له غبار يعلق باليد، ومنعوا التيمم بالرمل ونحوه مما لا غبار له، وألزموا المسافر أن يحمل معه التراب إذا سافر في أرض رملية، ولعل الصحيح جواز التيمم بالرمل؛ لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: "جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا" متفق عليه. اللسان أمانة،استودعه الله عندنا وأمرنا بأن نستعمله في الذكر وفي العلم وفي التعليم وفي النصيحة وما أشبه ذلك، ولا نستعمله في غيبة ونميمة ولا في هجاء ولا في عيب وقذف وهمز ولمز وما أشبه ذلك. وهكذا بقية الجوارح أمانات داخلة في قول الله تعالى: (والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون) .
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
لأبعثن إليكم رجلا أمينا حق أمين
لأحرقت سبحات وجهه
لأستغفرن لك ما لم أنه عنك
لأعلمنك أعظم سورة في القرآن قال الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته
لأكونن بواب رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء أبو بكر فقلت على رسلك حتى أستأذن لك رسول
لأمرتهم بالسواك مع كل وضوء
لأمره صلى الله عليه وسلم القائم من نوم الليل أن يغسل يديه ثلاثا فإنه لا يدري أين باتت
لأن أبا هريرة توضأ فغسل يده حتى أشرع في العضد ورجله حتى أشرع في الساق ثم قال هكذا
لأن أصوم يوما من شعبان أحب إلي من أن أفطر يوما من رمضان
لأن النبي صلى الله عليه وسلم أضافة يهودي بخبز وإهالة سنخة
لأن النبي صلى الله عليه وسلم توضأ مرة مرة وقال هذا وضوء من لم يتوضأه لم يقبل الله
لأن عائشة كانت تغتسل هي والنبي صلى الله عليه وسلم من إناء واحد يسع ثلاثة أمداد أو قريبا
لأن يأخذ أحدكم حبلا فيأتي بحزمة من حطب فيبيعها فيكف بها وجهه عن الناس خير له من أن
لأن يأخذ أحدكم حبله فيأتي بحزمة من حطب فيبيعها فيكف بها وجهه عن الناس خير له من أن
لأن يجلس أحدكم على جمرة فتحرق ثيابه فتخلص إلى جلده خير من أن يقعد على قبر
لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحا يريه خير من أن يمتلئ شعرا
لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم
لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من كذا وكذا
لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خيرا لك من كذا وكذا
لأنصرنك ولو بعد حين
لأنكن تكفرن العشير وتكفرن الإحسان إلخ