من اقوال الشيخ
      إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه. logo تفكروا في آيات الله وكيف بسط الله عز وجل الأرض، وجعل فيها الجبال والوهاد والأودية، والمنخفضات والمرتفعات والرمال والأبطحة، والمعادن التي في جوفها والمياه، وما شابه ذلك.فلو أن الإنسان أخذ يتدبر في هذه المخلوقات وأخذ يكرر ذلك لحفظ وقته من الضياع، وازداد يقينا وقوي إيمانه، ولم تتطرق إلى عقله الشكوك والتخيلات الشيطانية. لم يوجد أحد من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم دخل في بدعة ولا خالف السنة ولا جماعة المسلمين،ولا خرج على أئمة الدين بل الصحابة كلهم عدول؛ وذلك لأنهم تلقوا الوحي من النبي مباشرة فوصل الإيمان إلى قلوبهم، فلم يكن إيمانهم عن تقليد بل عن فقه واتباع. الدين الذي في ذمة من هو قادر على الوفاء يزكى؛ لأنه بمنزلة الأمانة عنده، ويقدر صاحبه أن يأخذه ويتحصل عليه متى طلبه، وأما الدين الذي عند معسر أو مماطل ولو كان غنيا، فإن صاحبه لا يقدر على الحصول عليه، ولو طالبه قد يدعي الإعسار والفقر، فمثل هذا المال كالمعدوم، فلا زكاة عليه إلا إذا قبضه شرع الله تطهير هذه الأعضاء وغسلها وتنظيفها عند القيام إلى الصلاة أو عند وجود حدث؛ حتى يصير المصلي نظيف البدن، وحتى يحصل له النشاط والقوة، وحتى يقبل على الصلاة بصدق ومحبة ورغبة
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
جئت فختمت الأنبياء
جاء أعرابي فبال في طائفة المسجد فزجره الناس فنهاهم النبي صلى الله عليه وسلم فلما قضى بوله أمر
جاء أهل اليمن هم أرق أفئدة وأضعف قلوبا الإيمان يمان والحكمة يمانية السكينة في أهل الغنم والفخر والخيلاء
جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم في وفد بني عامر فقالوا أنت سيدنا وابن سيدنا فقال السيد
جاء بعض الصحابة فقالوا يا رسول الله إنا لنجد في أنفسنا ما لأن نخر من السماء أحب من
جاء بلال إلى النبي صلى الله عليه وسلم من خيبر بتمر جنيب أي جيد وقال إنا نأخذ الصاع
جاء به ابنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم وكان شيخا كبيرا فقال له النبي صلى الله عليه
جاء ثلاثة رهط إلى بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم يسألون عن عبادة النبي صلى الله عليه
جاء جبريل عليه السلام يعلمكم دينكم
جاء رجل إلى ابن عباس فقال إني طلقت زوجتي ثم راجعتها وهي في بيتي فقال طلقت لغير سنة
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله عن اللقطة
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله عن اللقطة؟ فقال أعرف عفاصها ووكاءها ثم عرفها سنة
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال دلني على عمل إذا عملته دخلت الجنة فقال تعبد
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له يا رسول الله سعر لنا فقال بل أدعو
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إن أحدنا يجد في نفسه لأن
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إن أحدنا يجد في نفسه يعرض
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إني أصبت امرأة ذات حسب ومنصب إلا أنها
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من أهل نجد ثائر الرأس
جاء رجل من الأعراب إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال هلكت قال وما أهلكك؟ قال وقعت على
جاء رجل وقال يا رسول الله إن علي عتق رقبة وإن عندي جارية أفأعتقها؟ فقال ائت بها
جاء رجل يقال له أبو شعيب إلى غلام له لحام فقال اصنع لي طعاما يكفي خمسة فإني رأيت