من اقوال الشيخ
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك". فلو خانك إنسان فلا تجازه بالخيانة، بل اصفح وتجاوز عنه حتى يثيبك الله بالحسنى ويعفو عنك، ويعاقبه على خيانته إذا كان قد تعمدها، ولربما ندم إذا رآك تعامله بهذه المعاملة وهو قد خان! فيندم ويتخلق بأخلاقك؛ فيكون عملك هذا دعوة وسببا للتخلق بهذا الخلق العظيم. logo شريعة الإسلام شريعة واسعة كاملة، اشتملت على كل ما تمس إليه حاجة البشر، حاجة الذكور والإناث في الدنيا وفي الآخرة، فذكر الله تعالى نساء الدنيا وجعل لهن أحكاما، وذكر النساء في الآخرة وذكر ثوابهن كثواب الرجال المؤمنين، وفي هذا تمام العدل والحكمة اللسان أمانة،استودعه الله عندنا وأمرنا بأن نستعمله في الذكر وفي العلم وفي التعليم وفي النصيحة وما أشبه ذلك، ولا نستعمله في غيبة ونميمة ولا في هجاء ولا في عيب وقذف وهمز ولمز وما أشبه ذلك. وهكذا بقية الجوارح أمانات داخلة في قول الله تعالى: (والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون) .       إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه. القلوب أوعية؛ منها ما يستوعب الخير، ومنها ما يستوعب الشر. وأفضل القلوب هي التي تمتلئ بالخير،تمتلئ بالعلم وتمتلئ بالدين والعبادة، تمتلئ بالعلم النافع والعقيدة السليمة، هذه هي القلوب الواعية، وهي أرجى القلوب لتحصيل الخير
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه
فأخبرهم أن الله افترض عليهم صدقة تؤخذ من أغنيائهم وترد على فقرائهم
فأخبرهم أن الله فرض عليهم زكاة من أموالهم
فأدبر الرجل وهو يقول والله لا أزيد على هذا ولا أنقص فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
فأسند ركبتيه إلى ركبتيه
فأصاب فقد أخطأ
فأعني على نفسك بكثرة السجود
فأفرغ على كفيه ثلاث مرات فغسلهما ثم أدخل يمينه في الإناء
فأقدروا له ثلاثين
فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد
فأكملوا عدة شعبان ثلاثين
فأما الجنة فلا يزال فيها فضل يعني أماكن فارغة فينشئ الله لها خلقا فيسكنهم إياها بلا عمل وأما
فأما الركوع فعظموا فيه الرب
فأما الركوع فعظموا فيه الرب وأما السجود فأكثروا فيه من الدعاء فقمن أن يستجاب لكم
فأما حديث أبي بن عمارة أنه قال يا رسول الله أمسح على الخفين؟ قال نعم قال يوما ؟
فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يتخير أربعا منهن
فأنكر ذلك النبي صلى الله عليه وسلم وكبر ربه الله أكبر إنها السنن يعني العادات قلتم والذي نفسي
فأهويت بيدي فما زلت أخنقه حتى وجدت برد لعابه بين إصبعي هاتين الإبهام والتي تليها
فأيما رجل أدركته الصلاة فليصل وفي رواية فعنده مسجده وطهوره
فأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فعنده مسجده وطهوره
فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به