من اقوال الشيخ
إذا ضعفت العقيدة في القلوب ضعف العمل، فإذا رأيت الذي يكون ضعيفا في عباداته، في صلواته وزكواته وما إلى ذلك، فاعلم أن ذلك لضعف في عقيدته بالأساس.فالعقيدة حقيقة إذا امتلأ بها القلب ظهرت آثارها على الجواربالوقوف قائما أو عدم الاستظلال أو بترك الكلام فهذا ليس فيه طاعة logo تفكروا في آيات الله وكيف بسط الله عز وجل الأرض، وجعل فيها الجبال والوهاد والأودية، والمنخفضات والمرتفعات والرمال والأبطحة، والمعادن التي في جوفها والمياه، وما شابه ذلك.فلو أن الإنسان أخذ يتدبر في هذه المخلوقات وأخذ يكرر ذلك لحفظ وقته من الضياع، وازداد يقينا وقوي إيمانه، ولم تتطرق إلى عقله الشكوك والتخيلات الشيطانية. لم يوجد أحد من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم دخل في بدعة ولا خالف السنة ولا جماعة المسلمين،ولا خرج على أئمة الدين بل الصحابة كلهم عدول؛ وذلك لأنهم تلقوا الوحي من النبي مباشرة فوصل الإيمان إلى قلوبهم، فلم يكن إيمانهم عن تقليد بل عن فقه واتباع. الاعمى إذا أراد الصلاة فعليه أن يتحرى القبلة باللمس للحيطان إذا كان صاحب البيت، وإلا فعليه أن يسأل من حضر عنده، فإن لم يكن عنده من يسأله تحرى وصلى بالاجتهاد الغالب على ظنه، ولا إعادة عليه، كالبصير إذا اجتهد في السفر ثم تبين له خطأ اجتهاده فلا إعادة عليه. إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
فقال يا رسول الله إني علمت أن هذا اليوم يوم لحم وإني ذبحت أضحيتي قبل الصلاة أو آخر
فقال يرخين ذراعا
فقال يرخين شبرا
فقالوا كثر الزنا في أشرافنا فزنى رجل من الأشراف فمنعه قومه أن يقام عليه الحد الذي هو الرجم
فقالوا يا رسول الله يأتي أحدنا شهوته ويكون له أجر؟ قال أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه
فقام سراقة بن جعشم فقال يا رسول الله ألعامنا هذا أم لا بد؟ فشبك رسول الله صلى الله
فقام قياما قدر سورة البقرة
فقتل نفسه فحديدته في يده يجأ بها نفسه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا ومن تحسى سما
فقتل نفسه فهو يتردى في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا
فقد جعل الله لهن سبيلا
فقد زوج أبو بكر عائشة وهي بنت ست سنين وبنى رسول الله صلى الله عليه وسلم بها وهي
فقلت لو كان فلان حيا لدخل علي؟ قال نعم
فقمنا إلى بطحان يعني واد فيها بطحان فصلى بنا الظهر ثم العصر ثم المغرب ثم العشاء في وقت
فقيل إذا تبدو أقدامهن
فقيل لي هذه أمتك ومعهم سبعون ألفا يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب
فكان آخر ما قال اللهم في الرفيق الأعلى
فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته
فلأولى رجل
فلأولى رجل ذكر
فلا تختلفوا عليه
فلا تستنجوا بهما فإنهما طعام إخوانكم