من اقوال الشيخ
      إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه. logo إذا عرف الصغير ربه، وعظم قدر ربه في قلبه، نشأ على طاعة الله تعالى، ونشأ على محبته، وأحب عبادة الله وعظمها في صغره، وسهلت عليه وداوم عليها في كبره، وكره المعصية ونفر منها، وكره كل ما نهى الله تعالى عنه؛ حيث أن آباءه يعلمونه الخير ويؤدبونه عليه تعبير الرؤيا يرجع فيه إلى معرفة أشياء تختص بالرائي وما يتصل به، وكذا معرفة القرائن والأحوال، ومعرفة معاني الكلمات وما يتصل بها لغة وشرعا وما يعبر به عنها، وهذه الأمور ونحوها يختص بها بعض الناس لانشغالهم بمعرفتها وما يدور حولها، فعلى هذا لا يجوز لكل أحد أن يعبر الرؤى، فقد يفهم فهما بعيدا، وقد يأخذ التعبير من اللفظ لا من المعنى فيخطئ في ذلك. إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه من كان مسافرا ولم يصل المغرب والعشاء فأدرك العشاء خلف إمام مقيم فالمختار أنه يصلي المغرب وحده، فإذا صلاها دخل معه في بقية العشاء، وذلك لاختلاف النية؛ فإن المغرب والعشاء متفاوتان بينهما فرق في عدد الركعات. هذا الذي نختاره. وأجاز بعض المشائخ أنه يدخل معهم بنية المغرب، فإذا صلوا ثلاثا فارقهم وتشهد لنفسه وسلم، ثم صلى العشاء، ولكل اجتهاده
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
إن الله يرفع بهذا القرآن أقواما ويضع به آخرين
إن الله يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب ولا يعطي الدين إلا من أحب
إن الله يغار وغيرة الله أن يأتي المؤمن ما حرم الله عليه
إن الله يغار وغيرة الله أن يأتي المرء ما حرم الله عليه
إن الله يقبل على العبد إذا كبر في صلاته ما لم يلتفت فإذا التفت أعرض عنه
إن الله يقول أنا مع عبدي ما ذكرني وتحركت بي شفتاه
إن الله ينزل إلى السماء الدنيا
إن الله ينزل إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر
إن الله ينزل إلى سماء الدنيا
إن الله ينزل عشية عرفة إلى السماء الدنيا وأنه يباهي بعباده الملائكة
إن المؤمن إذا اشتهى الولد في الجنة كان حمله وسنه ووضعه كما يشتهي
إن المؤمن إذا كان في إقبال من الآخرة وانقطاع من الدنيا نزل عليه ملائكة بيض الوجوه معهم أكفان
إن المؤمن إذا كان في إقبال من الآخرة وانقطاع من الدنيا نزلت عليه ملائكة بيض الوجوه معهم أكفان
إن المؤمن لا ينجس
إن الماء طهور لا ينجسه شيء
إن الماء لا يجنب
إن المحرم لا ينكح ولا ينكح ولا يخطب
إن المرأة إذا تطيبت ومرت بالرجال ليجدوا ريحها فهي كذا وكذا
إن المرأة تنكح على دينها ومالها وجمالها فعليك بذات الدين تربت يداك
إن المرأة خلقت من ضلع أعوج
إن المرأة خلقت من ضلع لن تستقيم لك على طريقة فإن استمتعت بها استمتعت بها وبها عوج وإن