من اقوال الشيخ
شريعة الإسلام شريعة واسعة كاملة، اشتملت على كل ما تمس إليه حاجة البشر، حاجة الذكور والإناث في الدنيا وفي الآخرة، فذكر الله تعالى نساء الدنيا وجعل لهن أحكاما، وذكر النساء في الآخرة وذكر ثوابهن كثواب الرجال المؤمنين، وفي هذا تمام العدل والحكمة logo إن المسلم الملتزم بدين الله ، والذي سار على صراط الله المستقيم ، سيجد دعاة الضلال والانحراف؛ وهم واقفون على جانبي الطريق، فإن أنصت لهم والتفت إليهم عاقوه عن السير، وفاته شيء كثير من الأعمال الصالحة. أما إذا لم يلتفت إليهم؛ بل وجه وجهته إلى الله فهنيئا له الوصول إلى صراط ربه المستقيم الذي لا اعوجاج فيه ولا انحراف اختار بعض العلماء أن وقت الختان في يوم الولادة، وقيل في اليوم السابع، فإن أخر ففي الأربعين يوما، فإن أخر فإلى سبع سنين وهو السن الذي يؤمر فيه بالصلاة، فإن من شروط الصلاة الطهارة ولا تتم إلا بالختان، فيستحب أن لا يؤخر عن وقت الاستحباب.أما وقت الوجوب فهو البلوغ والتكليف، فيجب على من لم يختتن أن يبادر إليه عند البلوغ ما لم يخف على نفسه (يجب) على الوالد التسوية بين أولاده في العطية والتمليك المالي، (ويستحب) له التسوية في المحبة والرعاية، لكن إذا كان فيهم من هو معاق أو مريض أو صغير ونحوه فالعادة أن يكون أولى بالشفقة والرحمة والرقة. وقد سئل بعض العرب: من أحب أولادك إليك؟ فقال: الصغير حتى يكبر، والمريض حتى يبرأ، والغائب حتى يقدم. إن غسل أعضاء الوضوء في اليوم خمس مرات دليل على أن الإسلام جاء بما ينشط البدن وينظفه، كما جاء بما يطهر الروح ويزكيها. فهو دين الطهارة الحسية والمعنوية.
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
نحن معاشر الأنبياء أولاد علات ديننا واحد
نحن نعطيه من عندنا
نخبر به من وراءنا وندخل به الجنة
نزل الحجر الأسود من الجنة أشد بياضا من الثلج فسودته خطايا بني آدم
نزلت عليهم السكينة
نزلت في المرأة التي كانت تطوف بالبيت عريانة
نزلت هذه الآية في أهل قباء فيه رجال يحبون أن يتطهروا قال كانوا يستنجون بالماء فنزلت فيهم هذه
نسأل الله لنا ولكم العافية
نساء كاسيات عاريات على رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يجدن ريح الجنة
نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يجدن رائحة الجنة في الآخرة
نستعينه ونستغفره ونتوب إليه
نشهد أنك قد بلغت وأديت ونصحت
نصرت بالرعب
نصرت بالصبا وأهلكت عاد بالدبور
نضر الله امرءا سمع مقالتي فوعاها وأداها كما سمعها فرب مبلغ أوعى من سامع
نضر الله امرأ سمع مقالتي فوعاها فأداها كما سمعها
نضر الله امرأ سمع مقالتي فوعاها وأداها كما سمعها
نضر الله امرأ سمع مقالتي فوعاها وأداها كما سمعها فرب مبلغ أوعى من سامع ورب حامل فقه لغير
نضر الله امرأ سمع منا حديثا فوعاه وأداه كما سمع
نضر الله عبدا سمع مقالتي فحفظها ووعاها وأداها فرب حامل فقه غير فقيه ورب حامل فقه إلى من
نضر الله عبدا سمع مقالتي فوعاها وأداها كما سمعها