من اقوال الشيخ
اللسان أمانة،استودعه الله عندنا وأمرنا بأن نستعمله في الذكر وفي العلم وفي التعليم وفي النصيحة وما أشبه ذلك، ولا نستعمله في غيبة ونميمة ولا في هجاء ولا في عيب وقذف وهمز ولمز وما أشبه ذلك. وهكذا بقية الجوارح أمانات داخلة في قول الله تعالى: (والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون) . logo لم يوجد أحد من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم دخل في بدعة ولا خالف السنة ولا جماعة المسلمين،ولا خرج على أئمة الدين بل الصحابة كلهم عدول؛ وذلك لأنهم تلقوا الوحي من النبي مباشرة فوصل الإيمان إلى قلوبهم، فلم يكن إيمانهم عن تقليد بل عن فقه واتباع. شرع الله تطهير هذه الأعضاء وغسلها وتنظيفها عند القيام إلى الصلاة أو عند وجود حدث؛ حتى يصير المصلي نظيف البدن، وحتى يحصل له النشاط والقوة، وحتى يقبل على الصلاة بصدق ومحبة ورغبة       إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه. إذا ضعفت العقيدة في القلوب ضعف العمل، فإذا رأيت الذي يكون ضعيفا في عباداته، في صلواته وزكواته وما إلى ذلك، فاعلم أن ذلك لضعف في عقيدته بالأساس.فالعقيدة حقيقة إذا امتلأ بها القلب ظهرت آثارها على الجواربالوقوف قائما أو عدم الاستظلال أو بترك الكلام فهذا ليس فيه طاعة
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
ودع عنك أمر العوام فإن من وارئكم أياما يعني بعدكم أيام هي أيام الفتن الصبر فيهن مثل القبض
ودعوى الرسل يومئذ اللهم سلم سلم
وذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء يا رب يا رب ومطعمه حرام وملبسه حرام
وذلك أضعف الإيمان
وذلك أنه عليه الصلاة والسلام حرم عسلا كان يشربه عند زينب فقال هو علي حرام
وذمه شين
ورأيت سدرة المنتهى فإذا نبقها مثل قلال هجر
ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه
وربا الجاهلية موضوع
ورجع إلى موسى فقال له ارجع إلى ربك فاسأله التخفيف فقال يا ربي خفف عن أمتي فأسقط عنه
ورجل استأجر أجيرا فاستوفى منه ولم يعطه أجره
ورجل اشتراها بماله
ورجل باع حرا فأكل ثمنه
ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه
ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا يعلم شماله ما تنفق يمينه
ورجل قلبه معلق بالمساجد
ورجلان تحابا في الله –أي اجتمعا على ذلك وتفرقا على ذلك
ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه
ورخص في بيع العرايا بخرصها فيما دون خمسة أوسق إلخ
ورخص في بيع العرايا بخرصها فيما دون خمسة أوسق للمحتاج إلى الرطب ولا ثمن عنده يشتري به بخرصها
ورطبكم ويابسكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما