من اقوال الشيخ
      إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه. logo تعبير الرؤيا يرجع فيه إلى معرفة أشياء تختص بالرائي وما يتصل به، وكذا معرفة القرائن والأحوال، ومعرفة معاني الكلمات وما يتصل بها لغة وشرعا وما يعبر به عنها، وهذه الأمور ونحوها يختص بها بعض الناس لانشغالهم بمعرفتها وما يدور حولها، فعلى هذا لا يجوز لكل أحد أن يعبر الرؤى، فقد يفهم فهما بعيدا، وقد يأخذ التعبير من اللفظ لا من المعنى فيخطئ في ذلك. إن أهمية الوقت معلومة عند كل عاقل؛ ذلك أن وقت الإنسان هو رأسماله، وهو عمره أيامه ولياليه، فإذا ما ضاع رأس المال، ضاعت الأرباح، وإذا عرف الإنسان ذلك، حرص على أن يستغلها ويستفيد منها وألا يضيعها، ليكون بذلك رابحا إن غسل أعضاء الوضوء في اليوم خمس مرات دليل على أن الإسلام جاء بما ينشط البدن وينظفه، كما جاء بما يطهر الروح ويزكيها. فهو دين الطهارة الحسية والمعنوية. إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
أن ملك الموت جاء إلى موسى ليقبض روحه فلطمه موسى وفقأ عينه فرجع إلى ربه وقال إنك أرسلتني
أن من تتطيب وتمر بالرجال ليجدوا ريحها فهي كذا وكذا أي زانية
أن من تشبه بقوم فهو منهم
أن من تواضع لله رفعه ومن تكبر على الله وضعه
أن من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه فقالت امرأة فما تقول في ذيول المرأة؟ ذيل المرأة
أن من فطر صائما فله مثل أجره من غير أن ينقص من أجر الصائم شيء وكان مغفرة لذنوبه
أن ناسا قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة؟ فقال هل تضارون في رؤية القمر ليلة
أن ناسا قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة؟ هل نرى ربنا في الجنة؟ قال هل
أن نبي الله صلى الله عليه وسلم أمر يوم بدر بأربعة وعشرين رجلا من صناديد قريش فقذفوا في
أن هذه الآية نزلت في أن المشركين كانوا يطوفون عراة حتى إن المرأة لتقول اليوم يبدو بعضه أو
أن هرقل أرسل إليه في ركب من قريش وكانوا تجارا بالشام في المدة التي كان رسول الله صلى
أن يأكل الأكلة فيحمده عليها ويشرب الشربة فيحمده عليها
أن يتبعوا الحجارة بالماء
أن يحب المرء لا يحبه إلا لله
أن يصب على بول الأعرابي ذنوبا من ماء
أن يضيع من يقوت
أن يغسلوا
أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما
أن يكون خير مال أحدكم غنم يتتبع بها شعف الجبال ومواضع القطر يفر بدينه من الفتن
أن يهوديا رض رأس جارية من الأنصار على أوضاح لها فأدركت وبها رمق فقيل من فعل هذا بك
أن يهودية أهدت إلى النبي صلى الله عليه وسلم شاة مصلية بخيبر فأكل النبي صلى الله عليه وسلم