من اقوال الشيخ
إن أهمية الوقت معلومة عند كل عاقل؛ ذلك أن وقت الإنسان هو رأسماله، وهو عمره أيامه ولياليه، فإذا ما ضاع رأس المال، ضاعت الأرباح، وإذا عرف الإنسان ذلك، حرص على أن يستغلها ويستفيد منها وألا يضيعها، ليكون بذلك رابحا logo إذا ضعفت العقيدة في القلوب ضعف العمل، فإذا رأيت الذي يكون ضعيفا في عباداته، في صلواته وزكواته وما إلى ذلك، فاعلم أن ذلك لضعف في عقيدته بالأساس.فالعقيدة حقيقة إذا امتلأ بها القلب ظهرت آثارها على الجواربالوقوف قائما أو عدم الاستظلال أو بترك الكلام فهذا ليس فيه طاعة إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه الإسلام خير الأديان نظافة وآدابا، ولم يترك رسول الله صلى الله عليه وسلم لأتباعه أمرا إلا بينه لهم، حتى آداب قضاء الحاجة وما يتعلق بها من التباعد عن النجاسات ونحو ذلك    جاء الشرع الشريف مرغبا في حسن المعاملة مع الأفراد والجماعات ؛ فحث على اختيار الرفقاء الصالحين ونفر من قرناء السوء، ورغب في زيارة الإخوان والأنس بهم، وأخبر بأن المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم أفضل من صاحب العزلة؛ فإن الأول ينفع الناس ويرشدهم، ويتحمل ما ناله في ذات الله من إساءة وضرر.
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعوذ بعض أهله يمسح بيده اليمنى ويقول اللهم رب الناس أذهب
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يغتسل يوم الفطر والأضحى
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقتصر على السلام عليكم ورحمة الله
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقسم
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقسم بين نسائه فيعدل ويقول اللهم هذه قسمتي فيما أملك فلا
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينفث على نفسه في المرض الذي مات فيه بالمعوذات سورة الإخلاص
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينفث في يديه بعد جمعهما ويقرأ آية الكرسي وسورتي الإخلاص والمعوذتين
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يوتر بخمس لا يجلس إلا في آخرها وبسبع أخرجه مسلم 737
أن النبي صلى الله عليه وسلم كانوا إذا نام يعدون له وضوءه وسواكه فإذا قام بدأ بالسواك ثم
أن النبي صلى الله عليه وسلم كتب إلى أهل اليمن وفيه أن من اعتبط مؤمنا قتلا عن بينة
أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يرخص في شيئا مما يقال إنه كذب إلا في ثلاث الحرب
أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يسجد في المفصل منذ قدم المدينة
أن النبي صلى الله عليه وسلم لما تزوج أم سلمة أقام عندها ثلاثة أيام ثم قال إنه ليس
أن النبي صلى الله عليه وسلم لما خرج ليلا مع صفية ليقلبها إلى منزلها فمر به رجلان فأسرعا
أن النبي صلى الله عليه وسلم لما مات عثمان بن مظعون وضع النبي صلى الله عليه وسلم عند
أن النبي صلى الله عليه وسلم مر على سعد بن أبي وقاص وهو يتوضأ فقال لا تسرف قال
أن النبي صلى الله عليه وسلم مر على صبرة طعام فأدخل يده فيها فنالت بللا فسأل البائع فقال
أن النبي صلى الله عليه وسلم مر عليه بجنازة فأثنوا عليها خيرا فقال وجبت وأثني على أخرى شرا
أن النبي صلى الله عليه وسلم مسح برأس وأذنيه باطنهما بالسبابتين وظاهرهما بإبهاميه
أن النبي صلى الله عليه وسلم مسح برأسه وأذنيه ظاهرهما وباطنهما
أن النبي صلى الله عليه وسلم مسح بناصيته وعلى العمامة والخفين