من اقوال الشيخ
لا بأس أن يكتب المسلم اسمه في طرة المصحف (جانبه) مخافة اشتباه مصحفه بغيره، فقد لا يناسبه إلا مصحفه المخصص له، ولا بأس أن يكتب بعض الفوائد على الهوامش كتفسير كلمة أو سبب نزول أو ما أشبه ذلك. logo تعبير الرؤيا يرجع فيه إلى معرفة أشياء تختص بالرائي وما يتصل به، وكذا معرفة القرائن والأحوال، ومعرفة معاني الكلمات وما يتصل بها لغة وشرعا وما يعبر به عنها، وهذه الأمور ونحوها يختص بها بعض الناس لانشغالهم بمعرفتها وما يدور حولها، فعلى هذا لا يجوز لكل أحد أن يعبر الرؤى، فقد يفهم فهما بعيدا، وقد يأخذ التعبير من اللفظ لا من المعنى فيخطئ في ذلك. إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه       إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه. اللسان أمانة،استودعه الله عندنا وأمرنا بأن نستعمله في الذكر وفي العلم وفي التعليم وفي النصيحة وما أشبه ذلك، ولا نستعمله في غيبة ونميمة ولا في هجاء ولا في عيب وقذف وهمز ولمز وما أشبه ذلك. وهكذا بقية الجوارح أمانات داخلة في قول الله تعالى: (والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون) .
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
أنه عليه السلام استسلف من رجل بكرا
أنه عليه الصلاة والسلام دعاه يهودي إلى خبز شعير وإهالة سنخة فأكل عنده
أنه عليه الصلاة والسلام كان يفرح بقدوم رمضان فكان إذا دخل رجب يقول اللهم بارك لنا في رجب
أنه عليه الصلاة والسلام مر على رجل يبيع طعاما من الحبوب ونحوها فأدخل يده فيه فأصابت بللا يعني
أنه في يوم القيامة يقال لتتبع كل أمة ما كانت تعبد فيتبع من كان يعبد الشمس الشمس ويتبع
أنه قيل يا رسول الله ما هذه الأضاحي؟ قال سنة أبينا إبراهيم قالوا فما لنا فيها؟ قال بكل
أنه كان إذا أفطر يفطر على رطبات قليلة فإن لم يجدها فعلى تمرات فإن لم يجدها فعلى حسوات
أنه كان شريك النبي صلى الله عليه وسلم قبل الإسلام قال فكان لا يداري ولا يماري
أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره فأرسل رسولا ألا يبقين في رقبة
أنه كان يأمر المنادي فينادي بالصلاة صلوا في رحالكم في الليلة الباردة
أنه كان يصلي المغرب إذا وجبت الشمس
أنه كان يكبر في كل خفض ورفع
أنه كان يمد في الأوليين ويحذف في الأخريين
أنه لا تمسه النار إلا تحلة القسم
أنه لا يؤمن أحد حتى يكون نبيه أحب إليه من ولده ووالده ونفسه وماله والناس أجمعين
أنه لم يسجد بعد الهجرة في المفصل
أنه لما أسلم أمره أن يغتسل بماء وسدر
أنه ما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة سنة
أنه مات على القبلة قبل أن تحول رجال وقتلوا فلم ندر ما نقول فيهم فأنزل الله تعالى وما
أنه مر بظبي حاقف فقال لا يريبه أحد
أنه مضمض واستنشق ثلاثا بثلاث غرفات