من اقوال الشيخ
إن المسلم الملتزم بدين الله ، والذي سار على صراط الله المستقيم ، سيجد دعاة الضلال والانحراف؛ وهم واقفون على جانبي الطريق، فإن أنصت لهم والتفت إليهم عاقوه عن السير، وفاته شيء كثير من الأعمال الصالحة. أما إذا لم يلتفت إليهم؛ بل وجه وجهته إلى الله فهنيئا له الوصول إلى صراط ربه المستقيم الذي لا اعوجاج فيه ولا انحراف logo    عيادة المريض سنة مؤكدة، وقد رأى بعض العلماء وجوبها. قال البخاري في صحيحه: باب وجوب عيادة المريض. ولكن الجمهور على أنها مندوبة أو فرض على الكفاية، وقد ورد في فضلها قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن المسلم إذا عاد أخاه المسلم لم يزل في خرفة الجنة حتى يرجع" رواه مسلم. (الخرفة: اجتناء ثمر الجنة) إن الغذاء الطيب من مكسب حلال يكسب القلب قوة، ويكسبه صفاء وإخلاصا، ويكون سببا في قبول الأعمال وإجابة الدعوات. والغذاء الطيب يكون سببا في بركة الله ومباركته للأعمال والأعمار والأموال، وأثر ذلك واضح، فقد ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (كل لحم نبت على سحت فالنار أولى به) الاعمى إذا أراد الصلاة فعليه أن يتحرى القبلة باللمس للحيطان إذا كان صاحب البيت، وإلا فعليه أن يسأل من حضر عنده، فإن لم يكن عنده من يسأله تحرى وصلى بالاجتهاد الغالب على ظنه، ولا إعادة عليه، كالبصير إذا اجتهد في السفر ثم تبين له خطأ اجتهاده فلا إعادة عليه. إذا كان عقل المريض معه وفهمه وإدراكه فإن الأوامر والأحكام الشرعية تنطبق عليه، ويكلف بالصلاة والصوم والطهارة ونحوها بحسب القدرة، ويجوز مساعدته على الطهارة إن قدر على غسل أعضائه، فإن عجز عن استعمال الماء في أعضائه وشق غسلها عليه عدل إلى التيمم، فإن عجز فإن المرافق يقوم بذلك بأن يضرب التراب فيمسح وجهه وكفيه مع النية.
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال ذرة من إيمان فأخرجوه فيخرجون من عرفوا قال أبو سعيد فإن لم
اربعوا على أنفسكم
ارجع إليه وقل له إنك من أهل الجنة
ارجع فأحسن وضوءك
ارجع فأضحكهما كما أبكيتهما
ارجع فصل فإنك لم تصل
ارجعن مأزورات غير مأجورات
ارجعن مأزورات غير مأجورات فإنكن تفتن الأحياء وتؤذين الموتى
ارجعن مأزورات غير مأجورات فإنكن تفتن الحي وتؤذين الميت
ارجموه قالوا إنه لا يتحمل إنما هو جلد وعظم لو جلد لمات وكأنه كان بكرا فقال خذوا عثكالا
ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء
ارفضي عمرتك وامتشطي وأهلي بالحج
ارفع رأسك وسل تعط واشفع تشفع قال فأرفع رأسي فأقول أمتي يا رب أمتي يا رب
ارفع رأسك وسل تعط وقل تسمع واشفع تشفع
ارفع رأسك وسل تعطه واشفع تشفع
اركع حتى تطمئن راكعا
ارموا بني إسماعيل فإن أباكم كان راميا
استبرأ لدينه وعرضه
استخرج ذرية آدم من ظهره كالذر وأخذ عليهم العهد وأنه استنطقهم ألست بربكم قالوا بلى
استعيذوا بالله من الفتن ما ظهر منها وما بطن فقالوا نعوذ بالله من الفتن ما ظهر منها وما
استعينوا