من اقوال الشيخ
   جاء الشرع الشريف مرغبا في حسن المعاملة مع الأفراد والجماعات ؛ فحث على اختيار الرفقاء الصالحين ونفر من قرناء السوء، ورغب في زيارة الإخوان والأنس بهم، وأخبر بأن المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم أفضل من صاحب العزلة؛ فإن الأول ينفع الناس ويرشدهم، ويتحمل ما ناله في ذات الله من إساءة وضرر. logo إن المسلم الملتزم بدين الله ، والذي سار على صراط الله المستقيم ، سيجد دعاة الضلال والانحراف؛ وهم واقفون على جانبي الطريق، فإن أنصت لهم والتفت إليهم عاقوه عن السير، وفاته شيء كثير من الأعمال الصالحة. أما إذا لم يلتفت إليهم؛ بل وجه وجهته إلى الله فهنيئا له الوصول إلى صراط ربه المستقيم الذي لا اعوجاج فيه ولا انحراف اشترط كثير من العلماء أن يكون التيمم بتراب له غبار يعلق باليد، ومنعوا التيمم بالرمل ونحوه مما لا غبار له، وألزموا المسافر أن يحمل معه التراب إذا سافر في أرض رملية، ولعل الصحيح جواز التيمم بالرمل؛ لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: "جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا" متفق عليه. إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه لا بأس أن يكتب المسلم اسمه في طرة المصحف (جانبه) مخافة اشتباه مصحفه بغيره، فقد لا يناسبه إلا مصحفه المخصص له، ولا بأس أن يكتب بعض الفوائد على الهوامش كتفسير كلمة أو سبب نزول أو ما أشبه ذلك.
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
أن النبي صلى الله عليه وسلم مسح على الجوربين والنعلين
أن النبي صلى الله عليه وسلم مكث في المدينة تسع سنين لم يحج ثم أذن في الناس في
أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يفترش الرجل ذراعيه في السجود
أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن التبتل
أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الشغار
أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الشغار أن يقول زوجني ابنتك وأزوجك ابنتي أو زوجني أختك
أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن المتعة وعن لحوم الحمر الأهلية زمن خيبر
أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن بيع الثمار حتى تذهب العاهة
أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن جلود السباع
أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن قتل أربع من الدواب وهي النملة والنحلة والهدهد والصرد
أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن قتل الضفدع
أن النبي صلى الله عليه وسلم وضع على قبر عثمان بن مظعون حجرا وقال أعرف به قبر أخي
أن النبي صلى الله عليه وسلم وقت لأهل المدينة ذا الحليفة ولأهل الشام الجحفة ولأهل نجد قرن المنازل
أن النبي صلى الله عليه وسلم وقت لأهل المدينة ذا الحليفة ولأهل الشام الجحفة ولأهل نجد قرنا ولأهل
أن النبي صلى الله عليه وسلم وهو محرم رأى ظبيا حاقفا فقال لا يريبه أحد
أن النبي صلى الله عليه وسلم يأتي فيخر ساجدا ولا يبدأ بالشفاعة أولا ثم يقول الله له ارفع
أن النجاشي قال لهم ما تقولون في عيسى ابن مريم ؟ فقال له جعفر بن أبي طالب نقول
أن النجاشي قال لهم ما تقولون في عيسى ابن مريم وأمه؟ قالوا نقول كما قال الله عز وجل
أن النساء صلين في الكسوف مع النبي صلى الله عليه و سلم قالت أسماء فدخلت على عائشة وهي
أن النساء قلن للنبي صلى الله عليه وآله وسلم اجعل لنا يوما فوعظهن وقال أيما امرأة مات لها
أن اليهود حرمت عليهم الشحوم فجملوها فباعوها وأكلوا ثمنها