من اقوال الشيخ
تعبير الرؤيا يرجع فيه إلى معرفة أشياء تختص بالرائي وما يتصل به، وكذا معرفة القرائن والأحوال، ومعرفة معاني الكلمات وما يتصل بها لغة وشرعا وما يعبر به عنها، وهذه الأمور ونحوها يختص بها بعض الناس لانشغالهم بمعرفتها وما يدور حولها، فعلى هذا لا يجوز لكل أحد أن يعبر الرؤى، فقد يفهم فهما بعيدا، وقد يأخذ التعبير من اللفظ لا من المعنى فيخطئ في ذلك. logo إذا كان عقل المريض معه وفهمه وإدراكه فإن الأوامر والأحكام الشرعية تنطبق عليه، ويكلف بالصلاة والصوم والطهارة ونحوها بحسب القدرة، ويجوز مساعدته على الطهارة إن قدر على غسل أعضائه، فإن عجز عن استعمال الماء في أعضائه وشق غسلها عليه عدل إلى التيمم، فإن عجز فإن المرافق يقوم بذلك بأن يضرب التراب فيمسح وجهه وكفيه مع النية. إن غسل أعضاء الوضوء في اليوم خمس مرات دليل على أن الإسلام جاء بما ينشط البدن وينظفه، كما جاء بما يطهر الروح ويزكيها. فهو دين الطهارة الحسية والمعنوية.       إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه. اشترط كثير من العلماء أن يكون التيمم بتراب له غبار يعلق باليد، ومنعوا التيمم بالرمل ونحوه مما لا غبار له، وألزموا المسافر أن يحمل معه التراب إذا سافر في أرض رملية، ولعل الصحيح جواز التيمم بالرمل؛ لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: "جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا" متفق عليه.
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
إنها ليست بنجس إنها من الطوافين عليكم
إنها ليست بنجس إنها من الطوافين عليكم والطوافات
إنها مباركة إنها طعام طعم
إنها مباركة وإنها طعام طعم
إنها مباركة وإنها طعام طعم وشفاء سقم
إنها مثل للمؤمن في أنها تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها
إنها من الطوافين عليكم
إنهم جاءوا مرة إلى البقيع بميت وإذا القبر لم يلحد يقول فجلسنا حول النبي صلى الله عليه وسلم
إنهم في النصارى إذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور أولئك شرار
إنهم لم يفارقونا في جاهلية ولا إسلام
إنهم لم يفارقونا في جاهلية ولا في إسلام
إنهم يمرون عليه فمنهم من يمر كالبرق ومنهم من يمر كالريح ومنهم من يمر كأجاود الخيل والركاب ومنهم
إنهما تعرض فيهما الأعمال فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم
إنهما سيدا شباب أهل الجنة
إنهما طعام إخوانكم الجن
إنهما في الميزان أثقل من جبل أحد
إني أحبك
إني أحبها لأنها صفة الرحمن فقال إن الله يحبك
إني أخشاكم لله وأتقاكم له
إني أراك قويا فلا تزاحم على الحجر إن وجدت سعة فاستلم وإلا فكبر وامض
إني أستحاض فلا أطهر أفأدع الصلاة؟