من اقوال الشيخ
تعبير الرؤيا يرجع فيه إلى معرفة أشياء تختص بالرائي وما يتصل به، وكذا معرفة القرائن والأحوال، ومعرفة معاني الكلمات وما يتصل بها لغة وشرعا وما يعبر به عنها، وهذه الأمور ونحوها يختص بها بعض الناس لانشغالهم بمعرفتها وما يدور حولها، فعلى هذا لا يجوز لكل أحد أن يعبر الرؤى، فقد يفهم فهما بعيدا، وقد يأخذ التعبير من اللفظ لا من المعنى فيخطئ في ذلك. logo القلوب أوعية؛ منها ما يستوعب الخير، ومنها ما يستوعب الشر. وأفضل القلوب هي التي تمتلئ بالخير،تمتلئ بالعلم وتمتلئ بالدين والعبادة، تمتلئ بالعلم النافع والعقيدة السليمة، هذه هي القلوب الواعية، وهي أرجى القلوب لتحصيل الخير إذا ضعفت العقيدة في القلوب ضعف العمل، فإذا رأيت الذي يكون ضعيفا في عباداته، في صلواته وزكواته وما إلى ذلك، فاعلم أن ذلك لضعف في عقيدته بالأساس.فالعقيدة حقيقة إذا امتلأ بها القلب ظهرت آثارها على الجواربالوقوف قائما أو عدم الاستظلال أو بترك الكلام فهذا ليس فيه طاعة اختار بعض العلماء أن وقت الختان في يوم الولادة، وقيل في اليوم السابع، فإن أخر ففي الأربعين يوما، فإن أخر فإلى سبع سنين وهو السن الذي يؤمر فيه بالصلاة، فإن من شروط الصلاة الطهارة ولا تتم إلا بالختان، فيستحب أن لا يؤخر عن وقت الاستحباب.أما وقت الوجوب فهو البلوغ والتكليف، فيجب على من لم يختتن أن يبادر إليه عند البلوغ ما لم يخف على نفسه (يجب) على الوالد التسوية بين أولاده في العطية والتمليك المالي، (ويستحب) له التسوية في المحبة والرعاية، لكن إذا كان فيهم من هو معاق أو مريض أو صغير ونحوه فالعادة أن يكون أولى بالشفقة والرحمة والرقة. وقد سئل بعض العرب: من أحب أولادك إليك؟ فقال: الصغير حتى يكبر، والمريض حتى يبرأ، والغائب حتى يقدم.
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
مجوس هذه الأمة
محمد بن علي بن أبي طالب قال قلت لأبي أي الناس خير بعد رسول الله صلى الله عليه
مر النبي صلى الله عليه وآله وسلم بامرأة عند قبر وهي تبكي فقال اتقي الله واصبري
مر بصبرة من بر قد عرضها صاحبها للبيع فأدخل يده فيها فنالت بللا أي رطوبة فقال ما هذا
مر رجل بالنبي صلى الله عليه وسلم فسلم عليه وهو يبول فلم يرد عليه
مر رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما تقولون في هذا؟ قالوا حري إن خطب
مر رجل في المسجد ومعه سهام
مر رجل في المسجد ومعه سهام فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أمسك بنصالها
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل يغسل خفيه فقال إنما أمرت بالمسح وقال بيده هكذا من
مر على رجل يبيع طعاما فأدخل يده في جوف ذلك الطعام في وسطه فنالت رطوبة وبللا فقال ما
مر على سعد وهو يتوضأ فقال له لا تسرف فقيل وهل في الماء إسراف؟ قال نعم وإن كنت
مر عمر في المسجد وحسان ينشد فلحظ عليه فقال كنت أنشد وفيه خير منك
مربوع الخلق إلى الحمرة والبياض سبط الشعر
مرت جنازة مرة والنبي صلى الله عليه وسلم جالس بين أصحابه فقام وقاموا معه قالوا يا رسول الله
مرحبا بالقوم أو مرحبا بالوفد
مرحبا بالوفد
مرحبا بالوفد غير خزايا ولا ندامى
مرن أزواجكن أن يتبعوا الحجارة بالماء من أثر الغائط والبول فإني أستحييهم وإن النبي صلى الله عليه وسلم
مرن أزواجكن أن يستطيبوا بالماء فإني أستحييهم وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يفعله
مره فليراجعها
مره فليراجعها ثم ليتركها حتى تطهر ثم تحيض ثم تطهر ثم إن شاء أمسك بعد وإن شاء طلق