من اقوال الشيخ
إن المسلم الملتزم بدين الله ، والذي سار على صراط الله المستقيم ، سيجد دعاة الضلال والانحراف؛ وهم واقفون على جانبي الطريق، فإن أنصت لهم والتفت إليهم عاقوه عن السير، وفاته شيء كثير من الأعمال الصالحة. أما إذا لم يلتفت إليهم؛ بل وجه وجهته إلى الله فهنيئا له الوصول إلى صراط ربه المستقيم الذي لا اعوجاج فيه ولا انحراف logo من كان مسافرا ولم يصل المغرب والعشاء فأدرك العشاء خلف إمام مقيم فالمختار أنه يصلي المغرب وحده، فإذا صلاها دخل معه في بقية العشاء، وذلك لاختلاف النية؛ فإن المغرب والعشاء متفاوتان بينهما فرق في عدد الركعات. هذا الذي نختاره. وأجاز بعض المشائخ أنه يدخل معهم بنية المغرب، فإذا صلوا ثلاثا فارقهم وتشهد لنفسه وسلم، ثم صلى العشاء، ولكل اجتهاده قال النبي صلى الله عليه وسلم: "أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك". فلو خانك إنسان فلا تجازه بالخيانة، بل اصفح وتجاوز عنه حتى يثيبك الله بالحسنى ويعفو عنك، ويعاقبه على خيانته إذا كان قد تعمدها، ولربما ندم إذا رآك تعامله بهذه المعاملة وهو قد خان! فيندم ويتخلق بأخلاقك؛ فيكون عملك هذا دعوة وسببا للتخلق بهذا الخلق العظيم. إن أهمية الوقت معلومة عند كل عاقل؛ ذلك أن وقت الإنسان هو رأسماله، وهو عمره أيامه ولياليه، فإذا ما ضاع رأس المال، ضاعت الأرباح، وإذا عرف الإنسان ذلك، حرص على أن يستغلها ويستفيد منها وألا يضيعها، ليكون بذلك رابحا إذا ضعفت العقيدة في القلوب ضعف العمل، فإذا رأيت الذي يكون ضعيفا في عباداته، في صلواته وزكواته وما إلى ذلك، فاعلم أن ذلك لضعف في عقيدته بالأساس.فالعقيدة حقيقة إذا امتلأ بها القلب ظهرت آثارها على الجواربالوقوف قائما أو عدم الاستظلال أو بترك الكلام فهذا ليس فيه طاعة
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
من اقتطع شبرا من الأرض طوقه من سبع أرضين
من اقتطع شبرا من الأرض ظلما طوقه الله به يوم القيامة من سبع أرضين
من اقتطع مال أخيه بيمين هو فيها فاجر لقي الله وهو عليه غضبان قالوا وإن كان شيئا يسيرا
من اقتطع مال امرئ مسلم بيمين هو فيها فاجر لقي الله وهو عليه غضبان
من اقتطع مالا بغير حق بيمين هو فيها كاذب لقي الله وهو عليه غضبان قالوا وإن كان شيئا
من اقتنى كلبا فإنه ينقص من أجره كل يوم قيراط أو من عمله كل يوم قيراط إلا كلب
من اكتحل فليوتر من فعل فقد أحسن ومن لا فلا حرج
من التمس رضا الله بسخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه الناس ومن التمس رضا الناس بسخط الله
من التمس رضا الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس
من التمس رضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس
من السنة إذا تزوج الرجل البكر على الثيب أقام عندها سبعا ثم قسم وإذا تزوج الثيب أقام عندها
من القوم أو من الوفد؟ فقالوا ربيعة
من القوم أو من الوفد؟ قالوا ربيعة قال مرحبا بالقوم أو بالوفد غير خزايا ولا ندامى فقالوا يا
من الكبائر شتم الرجل والديه قالوا وكيف يشتم أو يسب الرجل والديه؟ فقال يسب أبا الرجل فيسب أباه
من الكبائر شتم الرجل والديه قالوا وهل يشتم الرجل والديه؟ قال نعم يسب أبا الرجل فيسب أباه ويسب
من الكبائر شتم الرجل والديه قيل وهل يشتم الرجل والديه؟ قال نعم يسب أبا الرجل فيسب أباه ويسب
من المسلمين
من المن الذي أنزل على موسى
من باع الخمر فليشقص الخنازير
من باع بيعتين في بيعة فله أوكسهما أو الربا
من باع شقصا له من عبد قوم عليه قيمة عدل أعطى شركاءه حصصهم وعتق عليه العبد وإلا فقد