من اقوال الشيخ
القلوب أوعية؛ منها ما يستوعب الخير، ومنها ما يستوعب الشر. وأفضل القلوب هي التي تمتلئ بالخير،تمتلئ بالعلم وتمتلئ بالدين والعبادة، تمتلئ بالعلم النافع والعقيدة السليمة، هذه هي القلوب الواعية، وهي أرجى القلوب لتحصيل الخير logo الاعمى إذا أراد الصلاة فعليه أن يتحرى القبلة باللمس للحيطان إذا كان صاحب البيت، وإلا فعليه أن يسأل من حضر عنده، فإن لم يكن عنده من يسأله تحرى وصلى بالاجتهاد الغالب على ظنه، ولا إعادة عليه، كالبصير إذا اجتهد في السفر ثم تبين له خطأ اجتهاده فلا إعادة عليه. إذا ضعفت العقيدة في القلوب ضعف العمل، فإذا رأيت الذي يكون ضعيفا في عباداته، في صلواته وزكواته وما إلى ذلك، فاعلم أن ذلك لضعف في عقيدته بالأساس.فالعقيدة حقيقة إذا امتلأ بها القلب ظهرت آثارها على الجواربالوقوف قائما أو عدم الاستظلال أو بترك الكلام فهذا ليس فيه طاعة من كان مسافرا ولم يصل المغرب والعشاء فأدرك العشاء خلف إمام مقيم فالمختار أنه يصلي المغرب وحده، فإذا صلاها دخل معه في بقية العشاء، وذلك لاختلاف النية؛ فإن المغرب والعشاء متفاوتان بينهما فرق في عدد الركعات. هذا الذي نختاره. وأجاز بعض المشائخ أنه يدخل معهم بنية المغرب، فإذا صلوا ثلاثا فارقهم وتشهد لنفسه وسلم، ثم صلى العشاء، ولكل اجتهاده اختار بعض العلماء أن وقت الختان في يوم الولادة، وقيل في اليوم السابع، فإن أخر ففي الأربعين يوما، فإن أخر فإلى سبع سنين وهو السن الذي يؤمر فيه بالصلاة، فإن من شروط الصلاة الطهارة ولا تتم إلا بالختان، فيستحب أن لا يؤخر عن وقت الاستحباب.أما وقت الوجوب فهو البلوغ والتكليف، فيجب على من لم يختتن أن يبادر إليه عند البلوغ ما لم يخف على نفسه
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
الرجل راع على أهل بيته وهو مسئول عن رعيته
الرجل راع في أهله ومسؤول عن رعيته
الرجل راع في بيته وهو مسؤول عن رعيته
الرجل على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل
الرجل يفضي إلى المرأة وتفضي إليه ثم يصبح يكشف سرها ويقول وجدت وفعلت كذا وكذا
الرجل يقاتل حمية ويقاتل شجاعة ويقاتل للمغنم ويقاتل ليرى مكانه هل له أجر؟ فقال من قاتل لتكون كلمة
الرحم معلقة بالعرش تقول من وصلني وصله الله ومن قطعني قطعه الله
الرقة ربع العشر
الرياء يقوم الرجل فيصلي فيزين صلاته لما يرى من نظر رجل إليه
الريح من روح الله عز وجل تأتي بالرحمة وتأتي بالعذاب فلا تسبوها واسألوا الله من خيرها وعوذوا به
الزاد والراحلة
الزعيم غارم
الزمها فإن الجنة تحت رجليها
السفر قطعة من العذاب
السفر قطعة من العذاب يمنع أحد طعامه ونومه فإذا قضى نهمته فليسرع الفيئة
السفر قطعة من العذاب يمنع أحدكم طعامه وشرابه ونومه فإذا قضى نهمته فليعجل إلى أهله
السفر قطعة من العذاب يمنع أحدكم نومه وراحته فإذا قضى نهمته فليسرع الفيء
إلا ما غلب على ريحه أو طعمه أو لونه بنجاسة تحدث فيه
إلى أجل معلوم
إلى أذنيه
إلى سماء الدنيا فيباهي الملائكة بأهل عرفة فيقول انظروا إلى عبادي أتوني شعثا غبرا ما أراد هؤلاء؟