من اقوال الشيخ
      إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه. logo لا بأس أن يكتب المسلم اسمه في طرة المصحف (جانبه) مخافة اشتباه مصحفه بغيره، فقد لا يناسبه إلا مصحفه المخصص له، ولا بأس أن يكتب بعض الفوائد على الهوامش كتفسير كلمة أو سبب نزول أو ما أشبه ذلك. إن الغذاء الطيب من مكسب حلال يكسب القلب قوة، ويكسبه صفاء وإخلاصا، ويكون سببا في قبول الأعمال وإجابة الدعوات. والغذاء الطيب يكون سببا في بركة الله ومباركته للأعمال والأعمار والأموال، وأثر ذلك واضح، فقد ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (كل لحم نبت على سحت فالنار أولى به) من كان مسافرا ولم يصل المغرب والعشاء فأدرك العشاء خلف إمام مقيم فالمختار أنه يصلي المغرب وحده، فإذا صلاها دخل معه في بقية العشاء، وذلك لاختلاف النية؛ فإن المغرب والعشاء متفاوتان بينهما فرق في عدد الركعات. هذا الذي نختاره. وأجاز بعض المشائخ أنه يدخل معهم بنية المغرب، فإذا صلوا ثلاثا فارقهم وتشهد لنفسه وسلم، ثم صلى العشاء، ولكل اجتهاده إذا ضعفت العقيدة في القلوب ضعف العمل، فإذا رأيت الذي يكون ضعيفا في عباداته، في صلواته وزكواته وما إلى ذلك، فاعلم أن ذلك لضعف في عقيدته بالأساس.فالعقيدة حقيقة إذا امتلأ بها القلب ظهرت آثارها على الجواربالوقوف قائما أو عدم الاستظلال أو بترك الكلام فهذا ليس فيه طاعة
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
إن على ذروة كل بعير شيطان
إن فضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب
إن فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام
إن في الجنة شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها
إن في الجنة شجرة يسير الراكب فيها مائة عام في ظلها لا يقطعها
إن في الجنة مائة درجة أعدها الله تعالى للمجاهدين في سبيله ما بين كل درجتين كما بين السماء
إن في الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين مسيرة خمسمائة سنة أعدها الله للمجاهدين في سبيله
إن في المدينة لأقواما ما قطعتم واديا ولا نزلتم منزلا إلا كانوا معكم وهم بالمدينة حبسهم العذر
إن فيك خصلتين يحبهما الله الحلم والأناة
إن فيك لخصلتين يحبهما الله الحلم والأناة
إن كان الشؤم في شيء ففي الدار والمرأة والفرس
إن كان الشؤم في شيء ففي المرأة والدابة والدار
إن كان الشؤم في شيء ففي ثلاث
إن كان الشؤم في شيء ففي ثلاث في المرأة أو الدابة أو المسكن
إن كان جامدا فألقوها وما حولها وإن كان مائعا فلا تقربوه
إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصبح جنبا من جماع غير احتلام ثم يصوم
إن كان في شيء ففي الفرس والمرأة والمسكن
إن كان لأحدكم حاجة فليقل إن الحمد لله نحمده ونستعينه
إن كان معك شيء من القرآن وإلا فاحمد الله وكبره وهلله
إن كدتم تفعلون فعل فارس والروم يقومون على ملوكهم وهم قعود
إن كرسيه وسع السماوات والأرض وإن له أطيطا كأطيط الرحل إذا ركب من ثقله ما يفضل منه أربع