من اقوال الشيخ
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك". فلو خانك إنسان فلا تجازه بالخيانة، بل اصفح وتجاوز عنه حتى يثيبك الله بالحسنى ويعفو عنك، ويعاقبه على خيانته إذا كان قد تعمدها، ولربما ندم إذا رآك تعامله بهذه المعاملة وهو قد خان! فيندم ويتخلق بأخلاقك؛ فيكون عملك هذا دعوة وسببا للتخلق بهذا الخلق العظيم. logo اللسان أمانة،استودعه الله عندنا وأمرنا بأن نستعمله في الذكر وفي العلم وفي التعليم وفي النصيحة وما أشبه ذلك، ولا نستعمله في غيبة ونميمة ولا في هجاء ولا في عيب وقذف وهمز ولمز وما أشبه ذلك. وهكذا بقية الجوارح أمانات داخلة في قول الله تعالى: (والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون) . تعبير الرؤيا يرجع فيه إلى معرفة أشياء تختص بالرائي وما يتصل به، وكذا معرفة القرائن والأحوال، ومعرفة معاني الكلمات وما يتصل بها لغة وشرعا وما يعبر به عنها، وهذه الأمور ونحوها يختص بها بعض الناس لانشغالهم بمعرفتها وما يدور حولها، فعلى هذا لا يجوز لكل أحد أن يعبر الرؤى، فقد يفهم فهما بعيدا، وقد يأخذ التعبير من اللفظ لا من المعنى فيخطئ في ذلك. شرع الله تطهير هذه الأعضاء وغسلها وتنظيفها عند القيام إلى الصلاة أو عند وجود حدث؛ حتى يصير المصلي نظيف البدن، وحتى يحصل له النشاط والقوة، وحتى يقبل على الصلاة بصدق ومحبة ورغبة شريعة الإسلام شريعة واسعة كاملة، اشتملت على كل ما تمس إليه حاجة البشر، حاجة الذكور والإناث في الدنيا وفي الآخرة، فذكر الله تعالى نساء الدنيا وجعل لهن أحكاما، وذكر النساء في الآخرة وذكر ثوابهن كثواب الرجال المؤمنين، وفي هذا تمام العدل والحكمة
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
أنه أول من يقرع باب الجنة فيقول خزنتها من أنت؟ فيقول محمد فيقولون بك أمرت أن لا أفتح
أنه إذا رأي المسيح ابن مريم ذاب كما يذوب الملح في الماء
أنه اقتسم المهاجرون قرعة فطار لنا عثمان بن مظعون فأنزلناه في أبياتنا فوجع وجعه الذي توفي فيه فلما
أنه تبع النبي صلى الله عليه وسلم مرة فدخل بئرا وحائطا من حيطان الأنصار فقال أبو موسى لأكونن
أنه تمضمض واستنشق واستنثر
أنه توضأ فمضمض ثلاثا واستنشق ثلاثا بكف واحد وقال هذا وضوء نبيكم صلى الله عليه وسلم
أنه جاء بتمر جنيب فقال صلى الله عليه وسلم أكل تمر خيبر هكذا؟ فقال لا إنا لنشتري الصاع
أنه جيء برجل للحساب فينشر له تسعة وتسعون سجلا
أنه خط خطا مستقيما وخط عن يمينه وعن يساره خطوطا وقال للخط المستقيم هذا سبيل الله
أنه دخل على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يوعك وعكا شديدا يعني من ألم الحمى فقالوا يا
أنه دعا بإناء فأفرغ على كفيه ثلاث مرات فغسلهما ثم أدخل يمينه في الإناء فمضمض واستنثر ثم غسل
أنه دعا بوضوء فتمضمض واستنشق ونثر بيده اليسرى ففعل هذا ثلاثا ثم قال هذا طهور نبي الله صلى
أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم جالسا على لبنتين مستدبر الكعبة مستقبل الشام يقضي حاجته
أنه رخص للمسافر ثلاثة أيام ولياليهن وللمقيم يوما وليلة إذا تطهر فلبس خفيه أن يمسح عليهما
أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم هل رأيت ربك؟ فقال نور أنى أراه
أنه سئل عن رجل تزوج امرأة ولم يفرض لها صداقا ولم يدخل بها حتى مات فقال ابن مسعود
أنه سئل عن نظر الفجأة فقال اصرف بصرك
أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الأخيرة من
أنه سوف تسير الظعينة من أقصى اليمن حتى تطوف بالبيت لا تخاف إلا الله
أنه صب عليه صلى الله عليه وسلم في وضوئه ذات ليلة في غزوة تبوك
أنه صلى الله عليه وسلم أمر بالإثمد عند النوم وقال ليتقه الصائم