الفهارس

الأحد ، 22 جمادى الأول ، 1446

من اقوال الشيخ

إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه.

تعبير الرؤيا يرجع فيه إلى معرفة أشياء تختص بالرائي وما يتصل به، وكذا معرفة القرائن والأحوال، ومعرفة معاني الكلمات وما يتصل بها لغة وشرعا وما يعبر به عنها، وهذه الأمور ونحوها يختص بها بعض الناس لانشغالهم بمعرفتها وما يدور حولها، فعلى هذا لا يجوز لكل أحد أن يعبر الرؤى، فقد يفهم فهما بعيدا، وقد يأخذ التعبير من اللفظ لا من المعنى فيخطئ في ذلك. إن المسلم الملتزم بدين الله ، والذي سار على صراط الله المستقيم ، سيجد دعاة الضلال والانحراف؛ وهم واقفون على جانبي الطريق، فإن أنصت لهم والتفت إليهم عاقوه عن السير، وفاته شيء كثير من الأعمال الصالحة. أما إذا لم يلتفت إليهم؛ بل وجه وجهته إلى الله فهنيئا له الوصول إلى صراط ربه المستقيم الذي لا اعوجاج فيه ولا انحراف إن غسل أعضاء الوضوء في اليوم خمس مرات دليل على أن الإسلام جاء بما ينشط البدن وينظفه، كما جاء بما يطهر الروح ويزكيها. فهو دين الطهارة الحسية والمعنوية. إن الغذاء الطيب من مكسب حلال يكسب القلب قوة، ويكسبه صفاء وإخلاصا، ويكون سببا في قبول الأعمال وإجابة الدعوات. والغذاء الطيب يكون سببا في بركة الله ومباركته للأعمال والأعمار والأموال، وأثر ذلك واضح، فقد ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (كل لحم نبت على سحت فالنار أولى به)

الفهارس

أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي

كنا نعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد رب اغفر لي وتب علي إنك أنت

كنا نعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد مائة مرة رب اغفر لي وتب علي

كنا نعد له طهوره وسواكه

كنا نعد ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي وأصحابه متوافرون أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم

كنا نعزل

كنا نعزل والقرآن ينزل

كنا نعطيها زكاة الفطر في زمن النبي صلى الله عليه وسلم صاعا من طعام أو صاعا من تمر

كنا نغزو مع النبي صلى الله عليه وسلم ليس لنا نساء فقلنا يا رسول الله ألا نستخصي فنهانا

كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس لنا شيء فقلنا ألا نستخصي فنهانا عن ذلك

كنا نقول والنبي صلى الله عليه وسلم حي أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي فيبلغ ذلك

كنا نقول والنبي صلى الله عليه وسلم حي أبو بكر ثم عمر ثم عثمان فيبلغ ذلك النبي صلى

كنا نقول والنبي صلى الله عليه وسلم حي أبو بكر ثم عمر ثم عثمان يعني في الفضل فيبلغ

كنا نقول ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي أبو بكر ثم عمر ثم عثمان

كنا ننصرف في رمضان من القيام فنستعجل الخدم بالطعام مخافة فوت السحور

كنا ننهى أن نحد على ميت فوق ثلاث إلا على زوج أربعة أشهر وعشرا ولا نكتحل ولا نتطيب

كنت أخدم النبي صلى الله عليه وسلم فقال سل حاجتك سل فقلت أسألك مرافقتك في الجنة فقال أو

كنت أسقي أبا طلحة وأبا عبيدة وأبي بن كعب شرابا من فضيخ فجاءهم آت فقال إن الخمر قد

كنت أسير مع النبي صلى الله عليه وسلم في آخر النهار فقال يا أبا ذر هل ترى أحدا

كنت أغسله من ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم فيخرج إلى الصلاة وأثر الغسل في ثوبه

كنت أفرك المني من ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يذهب فيصلي به

كنت ردف النبي صلى الله عليه وسلم ليس بيني وبينه إلا مؤخرة الرحل فقال يا معاذ بن جبل

‹
1
2
...
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
›