من اقوال الشيخ
إن المؤمن بربه يرضى بالقضاء والقدر، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، ويعلم أن في الابتلاء والامتحان خيرا كثيرا وأجرا كبيرا، وأن المصائب والنكبات يخفف الله بها من الخطايا، فيستحضر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب العبد المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه logo اشترط كثير من العلماء أن يكون التيمم بتراب له غبار يعلق باليد، ومنعوا التيمم بالرمل ونحوه مما لا غبار له، وألزموا المسافر أن يحمل معه التراب إذا سافر في أرض رملية، ولعل الصحيح جواز التيمم بالرمل؛ لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: "جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا" متفق عليه.    جاء الشرع الشريف مرغبا في حسن المعاملة مع الأفراد والجماعات ؛ فحث على اختيار الرفقاء الصالحين ونفر من قرناء السوء، ورغب في زيارة الإخوان والأنس بهم، وأخبر بأن المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم أفضل من صاحب العزلة؛ فإن الأول ينفع الناس ويرشدهم، ويتحمل ما ناله في ذات الله من إساءة وضرر. إن الغذاء الطيب من مكسب حلال يكسب القلب قوة، ويكسبه صفاء وإخلاصا، ويكون سببا في قبول الأعمال وإجابة الدعوات. والغذاء الطيب يكون سببا في بركة الله ومباركته للأعمال والأعمار والأموال، وأثر ذلك واضح، فقد ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (كل لحم نبت على سحت فالنار أولى به) القلوب أوعية؛ منها ما يستوعب الخير، ومنها ما يستوعب الشر. وأفضل القلوب هي التي تمتلئ بالخير،تمتلئ بالعلم وتمتلئ بالدين والعبادة، تمتلئ بالعلم النافع والعقيدة السليمة، هذه هي القلوب الواعية، وهي أرجى القلوب لتحصيل الخير
الفهارس
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي
أنه نهى عن بيع الغرر
أنه نهى عن عسيب الفحل
أنه نهى عن كسر سكة المسلمين الجائزة بينهم إلا من بأس
أنه وضع يده بين كتفي حتى وجدت برد أنامله على صدري
أنه يؤتى برجل قد عمل سيئات فينشر له تسعة وتسعون سجلا كل سجل منها مد البصر يعني مد
أنه يختار من الدعاء ما أحب أو أعجبه إليه
أنه يرفع يديه حتى يبدو بياض إبطيه
أنه يمكث أربعين سنة ثم يتوفى ويصلي عليه المسلمون
أنه يمكث أربعين يوما يوم كسنة ويوم كشهر ويوم كأسبوع وبقية أيامه مثل أيامكم فقالوا يا رسول الله
أنه يمكث سبع سنين
أنه ينشر لرجل تسعة وتسعون سجلا فيها سيئاته ثم يخرج له بطاقة مكتوب فيها لا إله إلا الله
أنها أتت بابن لها صغير لم يأكل الطعام إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأجلسه في حجره
أنها اغتسلت من ماء خالية فجاء النبي صلى الله عليه وسلم ليتوضأ منه وقالت إني كنت جنبا فقال
أنها جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوره في اعتكافه في المسجد في العشر الأواخر من
أنها سألت عائشة رضي الله عنها ما بال الحائض تقضي الصوم ولا تقضي الصلاة؟ فقالت كان يصيبنا ذلك
أنها كانت إذا مات الميت من أهلها واجتمع لذلك النساء ثم تفرقن أمرت ببرمة من تلبينة فطبخت وصنعت
أنها كانت تحمل من ماء زمزم وتخبر أن النبي صلى الله عليه وسلم يحمله
أنها كانت تلبس أوضاحا من ذهب فقالت يا رسول الله أكنز هو؟ قال إذا أديت زكاته فليس بكنز
أنها لا تحل لنا
أنها لبست في يدها فتخات فقال أتؤدين زكاتها؟ فقالت لا قال هي حظك من النار
أنها لما ولدت ابنها عبد الله بن الزبير أتت به رسول الله صلى الله عليه وسلم فوضعه في