الجواب الفائق في الرد على مبدل الحقائق
فاتخذ الذكر زادا لروحه ومناقشة ذلك
ثم قال هذا الكاتب: فاتخذ الذكر زادا لروحه، والفكر في آياته القرآنية والكونية ثباب لروحه... إلخ.
فأقول: هذا القول حق؛ فذكر الله دائما هو قوت القلوب وزاد الأرواح رأس> ولكن ليس معناه أنه يغني عن الزاد الحقيقي للبدن، وإنما الذكر والفكر يقوي الروح ويزيدها نشاطا وثباتا، واستمرارا في العبادة، وحبا ورغبة في مواصلة العمل.
مسألة>