التعليقات على متن لمعة الاعتقاد
له الأسماء الحسنى والصفات العلا
س9 (أ) ما تقول في الاستواء، (ب) وماذا تفيده اللام في قوله رسم> لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ قرآن> رسم> (جـ) وما المراد بما فيهما وما بينهما، (د) وما هو الثرى، (هـ) وما معنى ( وإن تجهر . . . ) الخ، (و) وما السر وأخفى منه ؟
سؤال> جـ9 (أ) (يأتي الكلام على الاستواء في موضعه إن شاء الله) .
(ب) اللام تفيد الملك، أي أن جميع ما في السماوات وما في الأرض ملك الله رأس> كما أنهم خلقه وعبيده .
(جـ) والمراد بما فيهما الجن والإنس، والملائكة، والحيوانات، والجمادات، وسائر الموجودات .
(د) والثرى هو التراب الندي .
(هـ) أما قوله رسم> وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ قرآن> رسم> فيفيد سعة علمه، واطلاعه على عباده، أي هو عالم بالجهر والإخفات، فتقدير الآية: وإن تجهر أو تخافت فإنه عالم بالجميع .
(و) والسر حديث النفس، وما يخفيه الضمير، وأخفى منه ما علم الله أنه سيخطر بالبال أو يدور في الخيال .
مسألة>